شريت من الأخ أبو محمد مجموعة بط فكانت مثل الصورة بالضبط وهو مثال للتعامل الممتاز والصدق والأخلاق الراقية والحلال الطيب فجزاه الله خيرا ووسع له في رزقه وبارك له في حلاله ورزقه من حيث لا يحتسب